تسببت في زيادة عدد وشدة الحرائق. وخلفت خسائر مادية وبشرية. إد يقطن بها مشاهيرالفن والسياسة والعلم ، وتقدر شركة “أكيو ويذر” خسائر ما بين 135 الى 150مليار درهم هذه الخسائر تشمل :
-الأضرار البشرية:
فقدان الأرواح : أدى الحريق إلى وفاة 16 قتيل ( 5 في باليساديس و 11 في إ يتون ) أو إصابة العشرات من الأشخاص، ومن رجال الإطفاء الذين يعملون للسيطرة على الحريق ، حيت شارك 7500 اطفائي إضافة لارسال كندا والمكسيك لتعزيزات ورجال مطافئ و 400 عنصر من الحرس الوطني لمكافحة الحرائق العنيفة ، التي تسبب في اختناق الكثيرين.
إجلاء السكان:
تسبب الحريق إلى إخلاء 180الف شخص منازلهم بشكل سريع، مما يسبب معاناة إنسانية كبيرة.
الخسائر المادية:
الغى الرئيس الأميركي جو بايدن رحلته الى اوربا بعد اندلاع الحريق معتبرا أنها “أكبر حرائق الغابات وأكترها تدميرا في تاريخ كاليفورنيا.
تدمير الممتلكات:
تحولت المنازل والمباني والقصور الفاخرة بالكامل وما تحتويه من منتوجات نفيسة والواح فنية نفيسة وسيارات رفيهة الى كومة رماد بفعل شدة اللهب المنبعثة من الحرائق ، مما يتسبب في خسائر مالية ضخمة.
تدمير البنية التحتية:
كما تسببت الحرائق بأضرار بالبنية التحتية كالطرق، ومحطات الطاقة، والأنابيب, وقنوات المياه.
الأضرار البيئية:
تدمير البيئة الطبيعية: ساعد ت سرعة الرياح 70 ميلا في الساعة الى زيادة اشتعال الحرائق واندلاعها حيت أتت على اكثرمن 22 فدان من الغابات والمناطق البرية..
تلوث الهواء:
الحرائق تنتج كميات كبيرة من الدخان في تلوث الهواء، مما أدي إلى تدهورجودة الهواء وتسبب في اختناق العديد من رجال المطافئ.
بحسب الموقع الرسمي لدائرة الغابات والحماية من الحرائق في ولاية كاليفورنيا، فإن آخر مستجدات الحرائق كالآتي:
حريق باليساديس: احترق 23 ألفا و654 فدانا.
حريق إيتون: احترق 14 ألفا و117 فدانا.
حريق كينيث: حرق 10 آلاف و52 فدانا.
حريق هيرست: احترق 799 فدانا…
الخسائر الاقتصادية
حسب تقرير شركة ” أكيو ويذز” قدر إجمالي الخسائر لحريق2025
ب 150 مليار درهم. هذا ولا تزال الحرائق في مزيد من الانتشار ، ومن المفترض ان تقفز الأرقام الى اكثر. في وقت كلف حريق “كامب فاير” عام 2018 ما قدره 16.5 مليار دولار اما في عام 2020 فقد تسببت حريق كاليفورنيا بخسارة اقتصادية تتراوح بين 10 و 12 مليار دولار.
التأثيرات الطويلة الأمد:
حولت الحرائق المدن الى منكوبة، تدخلت قوات الجيش لحماية المنازل التي لم تتعرض لأضرار بليغة الى عمليات النهب، لاسيما وأنها مسكن لأثرياء أمريكا، وتم القبض على العديد من الصوص. ويرى خبراء في مجال البيئة بانه بعد الحريق من المفترض ان تتسبب التغيرات البيئية ، مثل تدمير الغطاء النباتي وتآكل التربة من حدوث فيضانات في المستقبل. وحسب معهد الإحصائيات المتعلقة بحرائق لوس أنجلوس وآثارها في السنوات الماضية، والتي تعكس مدى خطورة هذه الظاهرة
عدد الحرائق:
في عام 2020، تم تسجيل 9,639 حريقًا في ولاية كاليفورنيا، أسفرت عن تدمير أكثر من 4.3 مليون فدان من الأراضي، وهي أكبر مساحة تحترق في تاريخ الولاية.
في عام 2018، كان هناك 1,380 حريقًا في كاليفورنيا، وأسفر عن تدمير أكثر من 1.8 مليون فدان.
الأضرار البشرية:
في حريق “كامب فاير” عام 2018، الذي كان واحدًا من أكثر الحرائق تدميرًا في تاريخ كاليفورنيا، أسفر عن مقتل 85 شخصًا.
تسبب الحريق أيضًا في إجلاء عشرات الآلاف من السكان في شمال ولاية كاليفورنيا
