شهد المغرب تطورًا ملحوظًا في مكافحة السرطان بفضل الشراكة بين مؤسسة لالة سلمى ووزارة الصحة، حيث تم تحسين الرعاية الطبية وتعزيز الوقاية والكشف المبكر.
هذا، ويسجل المغرب حوالي 40 ألف إصابة سنويًا، ويظل السرطان ثاني أسباب الوفاة بعد أمراض القلب.
جهود الدولة شملت إنشاء مراكز متخصصة، تجهيز المستشفيات بمعدات متطورة، وتوفير 200 مليون درهم سنويًا لعلاج المرضى. رغم هذه الإنجازات، لا تزال هناك تحديات، أبرزها ضمان وصول العلاج لكافة الفئات الاجتماعية، دعم الأبحاث الطبية، وتعزيز الوعي الصحي.
وتبقى الوقاية، من خلال الإقلاع عن التدخين والكشف المبكر، عاملاً أساسيًا في تقليل الإصابات.